مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تحصل على رخصة استراتيجية لإدارة النفايات المشعة

شارك المقال اذا اعجبك

حصلت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة على رخصة التخزين المرحلي لمستودعات إدارة النفايات المشعة بمرافقها في منطقة الخاصرة، وذلك من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية. يمثل هذا الإنجاز خطوة هامة في تعزيز منظومة الأمان النووي والإشعاعي وفق أعلى المعايير الوطنية والدولية.

دعم التنمية المستدامة وضمان الأمان البيئي

تأتي هذه الرخصة ضمن الجهود الوطنية الرامية إلى ضمان الأمان النووي والإشعاعي، بما يعزز أهداف التنمية المستدامة في المملكة. تسعى المدينة إلى توفير بيئة آمنة للأجيال الحالية والمستقبلية من خلال إدارة فعّالة للنفايات المشعة تواكب المتطلبات البيئية والإنسانية.

تقدير للتعاون الوطني

أعربت المدينة عن شكرها وتقديرها للدعم المستمر الذي تلقته من وزارة الطاقة، وللمتابعة الحثيثة من قبل هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، مؤكدة أن التعاون المثمر بين الجهات ساهم في تحقيق هذا الإنجاز الوطني.

مشاريع مستدامة لحماية البيئة

تواصل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية العمل على تطوير مشاريع البنية التحتية اللازمة للتخلص النهائي من النفايات المشعة. تشمل هذه المشاريع:

  • الإشراف على المخزون الحالي من النفايات في مستودعاتها بمنطقة الخاصرة.
  • إدارة النفايات المشعة المحتملة بطريقة تضمن أعلى مستويات الأمان.
  • تنفيذ مرافق التخلص النهائي لتحقيق حماية فعالة للبيئة وضمان أمن الأجيال القادمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى