من المعلومات الجافة إلى قصر الذاكرة.. 3 حيل بسيطة لتقوية تذكّرك

الذاكرة والنسيان معًا

شارك المقال اذا اعجبك

يشير تقرير لموقع سيكولوجي توداي إلى أن الذاكرة القوية ليست مجرد هبة، بل مهارة يمكن تطويرها. ورغم أنها نعمة، إلا أن تذكر كل شيء قد يكون مرهقًا كما في حالة “جيل برايس” التي عاشت مع اضطراب الذاكرة المفرطة، ما جعل عقلها وكأنه فيلم لا يتوقف. وهنا تظهر أهمية النسيان الذي يتيح للعقل غربلة المعلومات والاحتفاظ بما هو مهم فقط.

الحيلة الأولى: العاطفة قبل الحفظ

ترسيخ المعلومات الجافة بتحويلها إلى قصص أو صور عاطفية يجعلها أكثر رسوخًا، إذ أثبتت الدراسات أن المشاعر القوية تحفظ التفاصيل بشكل أفضل.

الحيلة الثانية: قصر الذاكرة

طريقة إغريقية قديمة تعتمد على تخيل مكان مألوف وتحويل الأفكار المجردة إلى مشاهد داخل هذا المكان، وقد بينت الأبحاث أن تدريبًا قصيرًا عليها يضاعف القدرة على التذكّر ويعيد تشكيل الدماغ.

الحيلة الثالثة: تجميع المعلومات

العقل يفضل تقسيم المعلومات إلى وحدات صغيرة، والأكثر فعالية ترتيبها في ثلاثيات كما هو الحال مع أرقام الهواتف، ما يجعل استدعاءها أسرع وأسهل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى