المسند يوضح: موجة الدفء الحالية ليست “بياع الخبل عباته” وتقلبات الطقس مستمرة
ردّ أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند على التساؤلات حول موجة الدفء التي تشهدها بعض مناطق المملكة حاليًا، مؤكدًا أنها لا تندرج ضمن ما يُعرف محليًا بـ “بياع الخبل عباته”، وهو مصطلح يُستخدم عادةً لوصف التغيرات المناخية المفاجئة خلال العشر الأوائل من شهر مارس.
إمكانية استمرار الموجات الباردة
وأضاف “المسند”، عبر حسابه على منصة إكس، أن انتهاء الموجات الباردة ليس أمرًا محسومًا، مشيرًا إلى أن فصل الشبط، مثل المربعانية، قد يشهد فترات دافئة مؤقتة، إلا أن ذلك لا يلغي احتمالية عودة الانخفاض في درجات الحرارة.
نصيحة بمتابعة التحديثات الجوية
وشدد على أهمية متابعة النشرات الجوية والتطبيقات المتخصصة لضمان
